أهم تفسيرات البيولوجية الجزيئية
أهم
تفسيرات البيولوجية الجزيئية
اعتقاد العلماء ان الصبغيات هي المادة
الوراثية
وذلك لأنه عند انقسام الخلية تستقبل كل خلية نفس عدد الصبغيات الموجودة في
الخلية الأصلية
اعتقاد العلماء ان البروتين هو المادة
الوراثية
وذلك لآنه يدخل في تركيبه 20 حمض اميني يرتبطوا بطرق مختلفة لتكوين عدد لا
حصر له من المركبات البروتينية بينما يدخل في تركيب DNA أربع
نيوكليوتيدات فقط
لإنزيم الديوكسي ريبونيوكليز الفضل في
اكتشاف المادة الوراثية
وذلك عندما اثير اعتراض على تجربة افري ومعاونوه حيث ان المادة المعزولة لم
تكن DNA نقيا وانما كانت DNA مختلطا بالبروتين النتيجة
الحاسمة اتت بعد اكتشاف انزيم ديوكسي ريبونيوكليز حيث ان هذا الإنزيم يحلل DNA تحليلا كاملا ولا يؤثر على
البروتين ولا RNA وعند معاملة المادة النشطة
بهذا الإنزيم فقدت قدرتها على التحول البكتيري مما يدل على ان DNA الوراثية هى
المادة الوراثية
يحتوي المشيج على نصف المادة الوراثية
وذلك لأن الفرد الجديد يتكون من اتحاد مشيج مذكر مع مشيج مؤنث فلا بد ان
يكون بكل منهما نصف المادة الوراثية
هيكل سكر فوسفات غير متماثل
وذلك لأن القواعد النيتروجينية تبرز على جانب وأحد فقط ولأن الطرف 5/ ينتهي
بمجموعة فوسفات حرة والطرف 3/ ينتهي بمجموعة هيدروكسيل حرة
المسافة بين شريطي DNA على طول
الجزيء تكون متساوية أو عرض درجات سلم DNA تكون متساوية
وذلك لأن كل قاعدتين يرتبطان ببعضهما أحداهما ذات حلقتين والأخرى ذات حلقة
وأحدة
شريطا DNA في وضعين
متعاكسين
وذلك حتى تتكون الروابط الهيدروجينية بين القواعد النيتروجينية بشكل سليم
غياب انزيمات اللولب من خلايا طفل تؤدي الى
موته
وذلك لعدم تضاعف DNA فتتوقف
الخلية عن الإنقسام فيقف نمو الطفل وجروحه لن تشفى وفي النهاية يصاب بأضرار خطيرة
تؤدي الى موته
حدوث تضاعف DNA قبل انقسام
الخلية
وذلك حتى تستقبل كل خلية نفس عدد الصبغيات الموجودة بالخلية الأصلية
اعتقاد العلماء ان البلاستيدات
والميتوكوندريا نشأت كأوليات نواة متطفلة على حقيقيات النواة ثم استقرت بها بعد ذلك
وذلك لأن البلاستيدات والميتوكوندريا تحتوي على DNA يشبه DNA
الموجود في اوليات النواة بالإضافة الى احتواء بعض حقيقيات النواة مثل
الخميرة على بلازميدات
حدوث خلل لجزئ DNA
وذلك بسبب حرارة الخلية التي تعمل على كسر الروابط التساهمية في السكريات
الأحادية – البيئة المائية للخلية – التعرض للعديد من المركبات الكيميائية
والإشعاع
بالرغم من حدوث آلاف التغيرات سنويا لجزئ DNA الا ان
تغيران او ثلاثة يكون لهم صفة الدوام
وذلك بفضل نساط مجموعة مكونة من 20 انزيم تسمى انزيمات الربط تعمل في تناغم
على اصلاح عيوب DNA
وجود نسختين من المعلومات الوراثية وأحدة
على كل شريط – اللولب المزدوج حيوي للثبات الوراثي – الكائنات التي محتواها
الوراثي DNA تتميز بمعدل منخفض من التغيرات
وذلك لوجود نسختين من المعلومات الوراثية وأحدة على كل شريط فإذا حدث خلل
في أحدى الشريطين فان انزيمات اللولب تستخدم الشريط الآخر كقالب لإصلاح الخلل على
هذا الشريط
بعض عيوب DNA لا يمكن
اصلاحها
وذلك إذا حدث خلل في كلا الشريطين في نفس الوقت وفي نفس الموقع
الفيروسات سريعة التغيرات
وذلك لأن محتواها الوراثي شريط مفرد من RNA او DNA
وبذلك إذا حدث خلل عليه لا يمكن اصلاحه
يجب ان يلف جزئ DNA
وذلك لأن جزيء DNA طويل لو تم
فرده لوصل طوله قدر طول الخلية عدة مرات لذلك يجب ان يلف حتى تستوعبه الخلية
ارتباط البروتينات الهستونية بقوة بمجموعة
الفوسفات السالبة
وذلك لأن البروتينات الهستونية تحتوي على قدر كبير من الحمضين الأمينيين
القاعديين ليسين وأرجنين وتحمل المجموعة الجانبية لهذين الحمضين شحنة موجبة في
الوسط المتعادل للخلية وهذا سبب ارتباطها بقوة بمجموعة الفوسفات السالبة
دخول البروتينات في تركيب الصبغيات بالرغم
من انها ليست المادة الوراثي
وذلك لأن البروتينات الهستونية والغير هستونية لها دور في لف جزئ DNA حتى تستوعبه الخلية
اهمية البروتينات الغير هستونية في تركيب
جزئ DNA
تلعب دورا رئيسيا في التنظيم الفراغي لجزئ DNA كما تحدد شفرته ما إذا كانت
تستخدم في بناء RNA او البروتين او الإنزيمات او
غيرها من المواد
وجود البروتينات الهستونية الريبوسومات
بكثرة في الخلية
وذلك لأن الجين المسؤول عن بنائها جين متكرر حيث يوجد في خلايا حقيقيات
النوة مئات من النسخ المسؤول عن بناء البروتينات الهستونية والريبوسومات
لا توجد علاقة بين المحتوي الجيني وتعقد
الكائن الحي
وذلك لأن المحتوى الجيني للسلمندر 30 مرة قدر المحتوى الجيني للثدييات ومع
ذلك تكون خلاياه كمية اقل من البروتين
اهمية DNA الذي لا
يمثل شفرة
ربما يعمل على احتفاظ الصبغيات بتركيبها – ربما يمثل اشارة الى المناطق
التي ينسخ منها mRNA وهي تمثل مناطق هامة في تخليق
بروتين الخلية
تضاعف الصبغيات بالخلية
وذلك بسبب عدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنترومير او بسبب عدم
تكوين جدار فاصل بين الخليتين البنويتين
شيوع التضاعف الصبغي في النبات
وذلك لأن نسبة كبيرة من النباتات بها تضاعف صبغي 3ن و4ن و6ن و8ن وحتى 16ن
وذلك بسبب تضاعف الصبغيات في الأمشاج
تقل ظاهرة التضاعف الصبغي في الحيوان
وذلك لأن تحديد الجنس في الحيوان يتطلب توازن دقيق بين الصبغيات الجسمية
والصبغيات الجنسية ولكنه يشيع في بعض الحيوانات الخناث التي ليس لديها مشكلة في
تحديد الجنس
حدوث تغير في تركيب الصبغ
وذلك عند زيادة او نقص جزء من الصبغ او عند انفصال قطعة من الصبغ ودورانها
حول نفسها 180 5 ثم اعادة اتحادها بالصبغ من جديد او عند تبادل صبغيين
غير متماثلين
بعض الطفرات الجسمية قد تورث
وذلك عند حدوث طفرة في أحد أفرع النبات وكانت الطفرة مرغوبة فإنه يمكن فصل
هذا الفرع واكثاره إذا كانت الطفرة مرغوبة
معاملة خلايا القمم النامية للنباتات بأشعة
اكس اوجاما او حمض النيتروز او مادة الكوليشسين
وذلك حتى تموت خلايا القمم النامية وتظهر خلايا أسفل منها قد يكون بها
تضاعف صبغي
يعتبر الأكتين والميوسين والكولاجين
والكيراتين من البروتينات التركيبية
وذلك لأن الأكتين والميوسين يدخلان في تركيب العضلات والكولاجين يدخل في
تركيب الأنسجة الضامة والكيراتين يدخل في تكوين الأغطية الواقية
تعتبر الإنزيمات والهرمونات والأجسام
المضادة من البروتينات التنظيمية
وذلك لأن الأنزيمات تنظم سرعة التفاعلات الكيميائية التى تتم داخل الخلية
والهرمونات تمكن الجسم من الإستجابة للتغير المستمر في البيئة الداخلية والخارجية
والأجسام المضادة تقي الجسم من الأجسام الغريبة
يشذ الحمض الأميني جلايسين عن باقي الأحماض
الأمينية
وذلك لعدم احتوائه على مجموعة الكيل
اختلاف البروتينات رغم تشابه وحداتها
البنائية
ويرجع ذلك لإختلاف عدد ونوع وترتيب الأحماض الأمينية التي تدخل في تركيب
سلسلة عديد الببتيد ولإختلاف عدد البوليمرات التي تدخل في بناء البروتين بالإضافة
الى الروابط الهيدروجينية التي تعطي للجزيء شكله المميز
وجود ذيل من عديد الأدنين في نهاية mRNA
لحماية mRNA من الإنحلال بواسطة الإنزيمات
في السيتوبلازم
يتم بناء الآلاف من الريبوسومات في الساعة
وذلك لوجود ما يزيد عن 600 نسخة من جينات بناء rRNA والتي تدخل في بناء
الريبوسومات
اثناء تخليق البروتين قد تتبادل تحت وحدة
الريبوسوم وحدتيها
وذلك لأنه اثناء تخليق البروتين قد ترتبط أي تحت وحدة ريبوسوم كبيرة بأي
تحت وحدة ريبوسوم صغيرة
تتشابه جزيئات tRNA في شكلها
وذلك بسبب إلتفاف اجزاء من الجزيء على شكل حلقات تحافظ على شكلها نتيجة ازدواج
القواعد في بعض اجزائها
الشفرة الوراثية ثلاثية
حتى تكون عدد الكلمات المتكونة 4 أس 3 أي = 64 كلمة وهذا يكفي ويزيد لعدد
الأحماض الأمينية
الشفرة الوراثية عالمية او عامة
وذلك لأن نفس الكودون يمثل شفرة لنفس الحمض الأميني في كل الكائنات الحية
وهذا يؤيد ان الشفرة الوراثية تكونت منذ ملايين السنين ثم ثبتت بعد ذلك ويؤيد ايضا
فكرة التطور وهي ان الكائنات الحية نشأت من اسلاف مشتركة
يمكن نقل tRNA من كائن حي
الى كائن حي آخر دون حدوث ضرر
وذلك لأن الشفرة الوراثية عالمية او عامة أي ان نفس الكودون يمثل شفرة لنفس
الحمض الأميني في كل الكائنات الحية أي ان tRNA يحمل نفس الحمض الأميني في كل الكائنات الحية
في بعض الأحيان يطلق على mRNA عديد
الريبوسوم
وذلك لأنه في بعض الأحيان يتصل ب mRNA أكثر من ريبوسوم قد يصل الى 100 ويترجم كل منها
الى رسالة خاصة فى تخليق البروتين
اهمية تهجين الحمض النووي DNA
وذلك للكشف عن وجود جين معين وكميته ولدراسة العلاقات التطورية بين الأنواع
عدم قدرة الفيروسات على النمو داخل خلايا
بكتيرية معينة
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع من الإنزيمات تسمى انزيمات القصر تتعرف
على مواقع معينة في جزيء DNA الفيروسي الغريب وتقطعه عندها وتحوله الى DNA عديم الفائدة
عدم مهاجمة انزيمات القصر DNA الخاص
بالخلية البكتيرية
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع آخر من الإنزيمات تسمى انزيمات معدلة تضيف
مجموعة ميثيل في موقع التعرف في DNA البكتيري والذي يشبه موقع التعرف في DNAالفيروسي وبذلك يصبح DNA البكتيري مقاوما لفعل انزيمات
القصر
يمكن لصق DNA البشري
ببلازميد بكتيريا رغم اختلاف كل منهما
وذلك عن طريق معاملة DNA البشري وبلازميد البكتيريا بنفس انزيم القصر فتتكون أطراف لاصقة
تتكامل معا ثم تربط بواسطة انزيمات الربط
وجود انزيم النسخ العكسي في الفيروسات
وذلك لأن المحتوى الجيني لهذه الفيروسات RNA فتستخدم انزيم النسخ العكسي في
تحويل RNA الى DNA يرتبط بخلية العائل
تخوف بعض الدول من استمرار البحث في
تكنولوجيا DNA معاد الاتحاد
وذلك لأنها تكنولوجيا خطرة لو استخدمت في اغاض اخرى
في البداية كان الإنترفيرون نادرا ومرتفع
الثمن ثم أصبح متوفرا ورخيصا
في البداية كان نادرا ومرتفع الثمن وذلك لأنه كان يستخلص بصعوبة من خلايا
بشرية ثم أصبح متوفرا ورخيصا لأن الباحثين في شركات الأدوية تمكنوا من ادخال 15
جين للإنترفيرون البشري داخل الخلايا البكتيرية
يفضل الأنسولين المنتج بتكنولوجيا DNA معاد
الاتحاد عن الأنسولين المستخرج من بنكرياس الأسماك والمواشي
لأن هناك بعض البشر لا يتحملوا الفروق الطفيفة بين الأنسولين البشري
والأنسولين الحيواني
ترتيب الكروموسوم X من حيث
الحجم خاطئ
وذلك لأن ترتيبه من حيث الحجم يلي الكروموسوم السابع ولكنه اخذ رقم 23