الدعامة والحركة في الكائنات الحية
علل لما
يأتي
1-
ا لدعامة الفسيولوجية مؤقتة أما التركيبية دائمة
وذلك لأن الخلية تكتسب الدعامة الفسيولوجية عند امتصاصها
للماء وتفقدها عند فقدها للماء أما الدعامة التركيبية فتتمثل في ترسيب مواد صلبة
وقوية على جدران الخلايا
2-
وجود تجويف داخل جسم الفقرة
وذلك لتكوين قناة يمر من خلالها الحبل الشوكي
3-
وجود ثقب كبير بمؤخرة الجمجمة
وذلك حتى يتصل من خلاله المخ بالنخاع الشوكي
4-
تتحرك الضلوع الى الأمام والى الجانبين اثناء الشهيق
وذلك لتزيد من مساحة التجويف الصدري
5-
حدوث اجهاد للعضلة
وذلك عند بذل العصلة لمجهود كبير فتستفذ الأكسجين
الموجود بها فتلجأ الى التنفس اللاهوائي فتحول الجليكوجين المخزن بها الى جلوكوز
والجلوكوز الى حمض لاكتيك فيحدث اجهاد للعضلة
6-
تلعب ايونات الكالسيوم دورا مزدوجا وهاما عند انقباض
العضلة
وذلك لأنها تلعب دورا هاما في تحرر النواقل الكيميائية
عند وصول السيال العصبي الى مناطق التشابك العصبي العضلي كما تلعب دورا هاما في
تكوين الروابط المستعرضة التي تمتد من خيوط الميوسين الى حيوط الأكتين
7-
تعتبر الوحدة الحركية للعضلة هي الوحدة الوظيفية
وذلك لأن انقباض العضلة ما هو إلا مصلة لإنقباض كل
وحداتها الحركية
8-
استقامة ساق نبات البسلة بالرغم من انها ساق ضعيفة
وذلك بسبب حركة الشد في المحاليق حيث يدور المحلاق في
الهواء الجوي حتى يلمس جسم صلب فيلتف حوله باحكام ثم يتموج المحلاق في حركة لولبية
فيقصر طوله فيشد الساق ناحية الدعامة فتستقيم الساق رأسيا
9-
أهمية الجذور الشادة
جعل الساق الأرضية المختزنة على بعد ملائم من سطح التربة
مما يزيد من تدعيم الأجزاء الهوائية لنبات ضد الرياح
10-
استمرار سير الدم في الأوعية الدموية
بسبب العضلات المحيطة بجدران الأوعية الدموية
11-
قصور نظرية الإنقباض لهكسلي
وذلك لأنها فسرت انقباض العضلات المخططة ولم تستطيع
تفسير انقباض العضلات الملساء رغم وجود بعض التقارير والتى تشير الى ان العضلات
الملساء تتكون من خيوط بروتينية تشبه خيوط الأكتين
12-
التفاف المحلاق حول الدعامة
وذلك بسبب بطئ نمو المنطقة الداخلية التي تلامس الدعامة
وسرعة نمو المنطقة الخارجية التي لا تلامس الدعامة
13-
ذبول وارتخاء النبات عند العطش الشديد فاذا ما رويت
استعادت استقامتها
نتيجة العطش الشديد وفقد خلاياها الماء فاذا ما رويت
يدخل الماء الفجوة العصارية بالخاصية الإسموزية فيضغط على البروتوبلازم ويدفعه
ناحية الخارج ناحية الجدار الخلوي فيتمدد وتكتسب الخلية دعامة فسيولوجية
14-
ترسيب مادة الكيوتين على الخلايا الخارجية للنبات
ليزداد سمك هذه الطبقة وتمنع نفاذ الماء من خلالها
15-
ترسيب مادة الفلين في جدر الخلايا او اجزاء منها
لتكوين طبقة مت خلايا فلينية غير منفذة للماء
16-
ترسيب مادة السليلوز والجنين في جدر الخلابا
ليكسبها قوة وصلابة كما في الخلايا الكولنشيمية
والإسكلارانشيمية مثل ( الألياف والخلايا الحجرية )
17-
تعتبر فرضية الخيوط المنزلقة اشهر الفرضيات لتفسير
انقباض العضلة
وذلك لأنه اعتمد في تفسيره لإنقباض العضلة على التركيب
الدقيق لليفة العضلية وقارن بالمجهر الإلكتروني بين ليفة عضلية في حالة انقباض
واخرى في حالة انبساط
1-
التكاثر أقل أهمية من سائر الوظائف الأخري
وذلك لأن الكائن الحي يمكن أن يستمر في حياته بشكل طبيعي
دون القيام بوظيفة التكاثر حتي بعض الأحياء التي ازيلت أعضاء تكاثرها استمرت في
حياتها بشكل طبيعي
2-
وفرة وندرة أنواع معينة من الكائنات الحية
وذلك لإختلاف قدرة الأنواع على التكاثر والذي يتأثر
بطبيعة حياتها واحجامها وبيئة المعيشة وتعرضها للمخاطر والهلاك
3-
تقل القدرة على التكيف مع ظروف البيئة في الأفراد
الناتجة من التكاثر اللاجنسي
وذلك لأن الأفراد الناتجة من التكاثر اللاجنسي تكون صورة
طبق الأصل من آبائها فلا تستطيع أن تتكيف مع ظروف البيئة ما لم تكن آبائها قد
تكيفت مع هذه الظروف
4-
التكاثر الجنسي مكلف في الوقت والطاقة
وذلك لأنه يتم بعد عمر معين وإعداد معين مثل اعداد العش
أو الجحر وقد يتبادل الأبوان رعاية البيض وحراسة الصغار وقد تبقى الأبناء مع
الآباء فترة لتعلم السلوك الإجتماعي كما قد تبقى الأجنة في ارحام الأمهات مما يؤدي
الى مشقة اكبر
5-
لا يعتبر التبرعم انشطار ثنائي
وذلك لأن انقسام النواة والسيتوبلازم في الإنشطار
الثنائي الى قسمين متماثلين أما في التبرعم الى قسمين غير متماثلين كما أن الفرد
الأبوي في الإنشطار الثنائي ليس له وجود أما في التبرعم فله وجود
6-
لا تعاني البكتيريا والأميبا من الشيخوخة
وذلك لأنها تتكاثر عن طريق الإنشطار الثنائي والفرد
الأبوي بعد الإنشطار الثنائي ليس له وجود
7-
لا يعتبر التجدد في الفقاريات تكاثرا
وذلك لأنه قاصر على التئام الجروح والأوعية الدموية
8-
لا يعتبر التجدد في القشريات والبرمائيات تكاثرا
وذلك لأنه قاصر على تعويض الأجزاء المفقودة
9-
يحرص مربو محار اللؤلؤ على حرق نجم البحر بعناية
وذلك لأنه آفة خطيرة على محار اللؤلؤ اذ يستطيع النجم
الواحد أن يفترس عشر محارات في اليوم الواحد لذلك كان الصيادون يجمعونه ويقطعونه
ثم يلقون به في البحر فكان ذلك يعمل دون قصد منهم على زيادة عدده وذلك لأن احد
الأذرع مع قطعة من القرص الوسطي يستطيع ان ينمو في فترة وجيزة ويكون نجم آخر ولما
ادركو هذه الظاهرة أصبحو يجمعونه ويحرقونه على الشاطئ بعناية
10-
وجود علاقة عكسية بين التجدد والرقي
وذلك لأن التجدد في الفقاريات قاصر علي التئام الجروح
والأوعية الدموية أما التجدد في القشريات قاصر على تعويض الأجزاء المفقودة أما
التجدد في الكائنات البدائية فصورة من صور التكاثر اللاجنسي
11-
يعتبر التوالد البكري صورة خاصة من التكاثر اللاجنسي
وذلك لأن الأفراد تنتج من فرد أبوي واحد كما انه يبدأ
بمشيج مؤنث
12-
يختلف التوالد البكري في نحل العسل عن التوالد البكري في
حشرة المن
وذلك لأن التوالد البكري في نحل العسل يعطي ذكور فقط
تركيبها الصبغي ن أما التوالد البكري في حشرة المن فيعطي ذكور واناث تركيبها
الصبغي 2ن
13-
في بعض الأحيان تكون الأفراد الناتجة من التوالد البكري
2ن
يحدث ذلك في حشرة المن عندما تكون البويضة ناتجة من
انقسام ميتوزي أو في حالة التوالد البكري الصناعي
14-
للتكاثر بالجراثيم بعض المميزات
وذلك لأنه يتميز بوفرة الإنتاج والإنتشار لمسافات بعيدة
وتحمل الظروف القاسية
15-
يلجأ طحلب الإسبيروجيرا الى التكاثر بالإقتران
وذلك عندما تسوء ظروف البيئة فتجف البركة أوتتغير درجة
حرارة الماء أو درجة نقاوته
16-
يلجأ طحلب الإسبيروجيرا الى التكاثر بالإقتران الجانبي
وذلك عندما تسوء ظررف البيئة ولا يتوافر سوى خيط واحد أو
عندما يكون طول الخيطين غير متساوي
17-
الإقتران السلمي أفضل وراثيا من الإقتران الجانبي
وذلك لأن الإقتران السلمي يتم بين خيطين مختلفين وراثيا
أما الإقتران الجانبي يتم بين خليتين متماثلتين وراثيا
18-
لا يسبق الإقتران في طحلب الإسبيروجيرا انقسام ميوزي
وذلك لأن خلايا الطحلب الأصلية تركيبها الصبغي ن فلا
تحتاج الى تنصيف
19-
اللاقحة في طحلب الإسبيروجيرا 2ن وتعطي خيط جديد ن
وذلك لأن اللاقحة ناتجة من اندماج خليتين بكل خلية ن
وقبل انباتها وعند تحسن الظروف البيئية تنقسم ميوزيا
20-
ينعكس توقيت الإنقسام الميوزي في طحلب الإسبيروجيرا
وذلك لأن الإنقسام الميوزي في طحلب الإسبيروجيرا يحدث
بعد تكوين اللاقحة أما في باقي الكائنات الحية فيحدث قبل تكوين اللاقحة
21-
تتكاثر بعض الكائنات جنسيا ولا جنسيا ولا يعد ذلك تعاقب
للأجيال
وذلك لأن التكاثر الجنسي واللاجنسي لا يكون في دورة
الحياة الواحدة
22-
تظهر اعراض حمى الملاريا على نوبات
وذلك لأن الأعراض تظهر عند انفجار كرات الدم الحمراء
وكرات الدم تنفجر مرة كل يومين
23-
تتميز دورة حياة بلازموديوم الملاريا بظاهرة تعاقب
الأجيال
وذلك لأنه يتعاقب في دورة حياته جيل يتكاثر جنسيا ولا
جنسيا داخل جسم البعوضة مع عدة أجيال تتكاثر لا جنسيا داخل جسم الإنسان
24-
تتميز دورة حياة نبات الفوجير بظاهرة تعاقب الأجيال
وذلك لأنه يتعاقب في دورة حياته طور جرثومي يتكاثر لا
جنسي عن طريق الجراثيم مع طور مشيجي يتكاثر جنسي عن طريق الأمشاج
25 – تتميز دورة حياة البلهارسيا بظاهرة تعاقب الأجيال
وذلك لأنه
يتعاقب في دورة حياتها جيل يتكاثر جنسي داخل جسم الإنسان مع جيل يتكاثر لا جنسيا
في القوقع
25-
يطلق على بعض الأزهار أنها جالسة
وذلك لعدم احتوائها على عنق وتتصل مباشرة بالساق
26-
يشيع التلقيح الخلطي عن التلقيح الذاتي
وذلك كما في الأزهار وحيدة الجنس أو عند نضج احد
المحيطات الجنسية قبل الآخر أو يكون مستوى المتك اقل من مستوى الميسم
27-
في بعض الأحيان يشيع التلقيح الذاتي عن التلقيح الخلطي
وذلك عندما تكون الأزهار خنثي وعند نضح المحيطات الجنسية
معا وعندما يكون مستوى المتك في نفس مستوى الميسم
28-
تنقسم النواة المولدة ميتوزيا
وذلك لتكوين نواتين ذكريتين تندمج احداها مع البيضة
والأخرى مع نواتا الكيس الجنيني
29-
حبة القمح ثمرة لا بذرة
وذلك لأن فيها التحمت أغلفة البويضة مع أغلفة المبيض
فتكونت ثمرة بها بذرة واحدة تسمى حبة
30-
وجود فتحة النقير في كل من البويضة والبذرة
في البويضة يتم من خلالها اخصاب البويضة وفي البذرة تسمح
بدخول الماء الى البذرة عند انباتها
31-
ثمرة التفاح ثمرة كاذبة
وذلك لإشتراك التخت في تكوين الثمرة
32-
بعد الإخصاب يحتوي الكيس الجنيني على انوية مختلفة العدد
الصبغي
وذلك لأنه يحتوي علي الخلايا المساعدة والسمتية ن
واللاقحة 2ن ونواة الإندوسبرم 3ن
33-
بويضة الثدييات صغيرة شحيحة المح
وذلك لأن التكوين الجنيني يتم في رحم الأم فيحصل الجنين
على غذاؤه من جسم الأم عن طريق المشيمة
34-
انتاج الثدييات محدود
نظرا لما تلقاه الصغار من رعاية وعنايه تصل الى اقصاها
في الإنسان
35-
وجود الخصيتين خارج تجويف الجسم داخل كيس الصفن
حتى تنخفض درجة حرارتهم عن درجة حرارة الجسم وذلك يناسب
انتاج الحيوانات المنوية
36-
اهمية الخلايا البينية في الخصية
تفرز
هرمونات الذكورة التي تعمل على ظهور الصفات الجنسية الثانوية للذكر
37 – اهمية
خلايا سرتولي في الخصية
تفرز سائل
يعمل على تغذية الحيوانات المنوية كما يعتقد أن لها وظيفة مناعية
37-
وجود الجسم القمي في مقدمة رأس الحيوان المنوي
يفرز انزيم الهيالويورينيز الذي يعمل على اذابة جزء من
غلاف البويضة حتى ينجح احد الحيوانات المنوية في اخصابها
38-
اهمية العنق والقطعة الوسطى للحيوان المنوي
العنق يحتوي على سنتريولان يلعبان دورا هاما في انقسام
البويضة المخصبة والقطعة الوسطى تحتوي على الميتوكوندريا التى تنتج الطاقة اللازمة
لحركة الحيوان المنوي
39-
ملائمة قناة فاللوب لوظيفتها
تفتح امام المبيض مباشرة لضمان سقوط البويضات كما تبدأ
بفتحة قمعية للتقاط البويضات وتبطن من الداخل بأهداب لدفع البويضة المخصبة الى
الرحم
40-
تماسك خلايا الطبقة المحيطة بالبويضة
بفعل حمض هيالويورونيك
41-
تكون ما يعرف بالجسم الأصفر داخل المبيض
نظرا لإفراز الغدة النخامية الهرمون المصفر الذي يحفز
خروج البويضة من حويصلة جراف وسقوطها في قناة فالوب ثم تحول الحويصلة الى ما يعرف
بالجسم الأصفر الذي يستمر في افراز هرمون الأستروجين والبروجسترون واللذان يعملان
على زيادة سمك بطانة الرحم
42-
يتضحم جدار الرحم ويصبح غديا بمجرد اخصاب البويضة
وذلك لأنه بعد الإخصاب ينمو الجسم الأصفر ويستمر قي
افراز الأستروجين والبروجسترون واللذان يزيدان من سمك بطانة الرحم
43-
حدوث الطمث في النساء
وذلك لأنه بعد التبويض بيوم أو يومين اذا لم تخصب
البويضة يضمحل الجسم الأصفر ويتوقف افراز البروجسترون فتتهدم بطانة الرحم وتتمزق
الشعيرات الدموية وتطرد خارج الجسم في نزيف طمث شهري
44-
حدوث اجهاض عند ازالة الجسم الأصفر قبل الشهر الرابع من
الحمل
وذلك لأن المشيمة لم يتقدم نموها في الرحم قيتوقف افراز
هرمون البروجسترون فلا تستطيع بطانة الرحم تحمل بقاء الجنين مم يؤدي الى حدوث
الإجهاض
45-
عدم حدوث اجهاض عند ازلة الجسم الأصفر بعد الشهر الرابع
وذلك لأن المشيمة تكون قد تكونت فتحل محل الجسم الأصفر
في إفراز هرمون البروجسترون والذي يحافظ
على بطانة الرحم أثناء الحمل
46-
في انثى الإنسان قد لا يحدث اخصاب في نفس يوم التلقيح
وذلك لأن الحيوانات المنوية تظل حية داخل الجهاز
التناسلي الأنثوي لمدة 2 – 3 يوم
47-
في انثى الإنسان قد لا يحدث اخصاب في نفس يوم التبويض
وذلك لأن البويضة تظل صالحة للإخصاب لمدة يوم أو يومين
48-
يمكن تمييز جنس الجنين في المرحلة الأولى من الحمل
وذلك لأن الخصيتين يتكونوا في الإسبوع السادس من الحمل
والمبيضين يتكونوا في الإسبوع الثاني عشر من الحمل
49-
يقل تماسك الجنين في الرحم في الشهر التاسع
وذلك لأن المشيمة يبدأ تفككها قيقل افراز هرمون
البروجسترون فيقل تماسك الجنين بالرحم مما يمهد لحدوث الولادة
50-
عدم حدوث دورة شهرية اثناء الحمل
وذلك لأن هرمون البروجسترون اثناء الحمل يوقف التبويض
51-
العمر المناسب للحمل في الإناث يتراوح من 18- 35 عام
وذلك لأنه اذا قل العمر عن ذلك او زاد تزداد فرص
التشوهات في الجنين ويزداد تعرض الأم لمتاعب كما أن الإنجاب من زوج مسن قد يؤدي
الى نفس النتيجة
52-
تعتبر المشيمة غدة صماء
وذلك لأنها تفرز هرمون البروجسترون والريلاكسين في الدم
53-
تعتبر المشيمة رئة وكلية للجنين
وذلك لأنه يحصل من خلالها على الأكسجين ويتخلص من خلالها
من غاز ثاني اكسيد الكربون والفضلات الضارة
54-
قد تخصب البويضة ولا يحدث حمل
وذلك عند وجود اللولب داخل الرحم والذي يمنع استقرار
البويضة المخصبة
55-
ازالة المبيض قبل الشهر الرابع تؤدي الى حدوث اجهاض
وذلك لأن الجسم الأصفر يوجد داخل المبيض فعند ازالته
يتوقف افراز البروجسترون فلا تتحمل بطانة الرحم الجنين ويحدث الإجهاض
56-
قد تنجب الأم توأم غير متماثل
وذلك عند نضج بويضتين في وقت واحد واخصابهم بحيوانين
منويين
57 – تعامل الحيوانات المنوية للماشية بواسطة جهاز الطرد
المركزي
وذلك لفصل الحيوانات المنوية ذات الصبغ y
عن الحيوانات المنوية ذات الصبغ x وذلك من أجل انتاج ذكور من اجل اللحوم او انتاج اناث من اجل اللبن والولادة
58-
قد تنجب الأنثى بالرغم من انسداد قناة فالوب
وذلك عند الحصول على بويضة ناضجة من جسم الأنثى واخصابها
خارجيا بمني الزوج ثم رعايتها في وسط مغذي حتى تنقسم وتكون كتلة من الخلايا ثم
اعادة زراعتها ثانية في رحم الأم فينمو الجنين ويولد عاديا
59-
تتكون الحيوانات المنوية في ذكو نحل العسل بالإنقسام
الميتوزي
وذلك لأن ذكور نحل العسل تركيبها الصبغي ن حيث انها
ناتجة من توالد بكري وبذلك تحتوي على نصف المادة الوراثية فلا تحتاج الى تنصيف
60-
يختلف التجدد في الهيدرا عن التجدد في القشريات
وذلك لأن التجدد في الهيدرا يعتبر من صور التكاثر
اللاجنسي اما التجدد في القشريات فلا يعتبر من صور التكاثر اللاجنسي فهو قاصر على
تعويض الأجزاء المفقودة فقط
61-
يلي الإقتران في طحلب الإسبيروجيرا انقسام ميوزي
وذلك حتى تستعيد خلايا الطحلب محتواها الصبغي الأصلي وهو
ن
62-
تضاف خلاصة حبوب اللقاح على مياسم بعض الأزهار
وذلك حتى ينشط المبيض ويكون ثمار دون بذور ( حدوث توالد
بكري صناعي )
63-
يشترط لحدوث الإخصاب أن تكون الحيوانات المنوية باعداد
هائلة
وذلك لأن لهذا العدد دور في التغلب على الهلاك والوصول
الى البويضة كما لأن هذا العدد دور في اخصاب البويضة حيث يوجد بمقدمة رأس الحيوان
المنوي جسم قمي يفرز انزيم الهيالويورينيز الذي يعمل على اذابة جزء من غلاف
البويضة حتى ينجح احد الحيوانات المنوية في اخصاب البويضة
الوراثة في الكائنات الحية
علل لما يأتي
1-
في بعض الأحيان تتحول النسبة المندلية 3- 1 الى 1 -2 -1
يحدث ذلك في حالة انعدام السيادة حيث لا يسود أحد
الجينين على الآخر وانما يشتركان في اظهار صفة وسط بين الأبوين
2-
في بعض الأحيان تتحور النسبة المندلية 3 -1 الى 3
يحدث ذلك في حالة الجينات المميتة حيث يموت الفرد
المتنحي
3-
في بعض الأحيان يحدث تحور للنسب المندلية
وذلك بسبب تداخل فعل الجينات
4-
في بعض الأحيان تتحور النسبة 9- 3 – 3 – 1 الى 9 -7
يحدث ذلك في حالة الجينات المتكاملة حيث ان الثلاث طرز
جينية الأخيرة اخذت طرزا مظهريا واحدا
5-
تحور النسبة المندلية 9 – 3 – 3 – 1 الى 3- 1
6-
عند دراسة زوجين من الصفات يكون النسل الناتج له نسبة
الزوج الواحد
7-
لا يخضع توارث لون الجسم وطول الجناح في حشرة
الدروسوفيلا لقانون مندل الثاني
يحدث ذلك في حالة الإرتباط التام حيث يرتبط جينا الصفتين
على كروموسوم واحد وينتقل من الآباء الى الأبناء كوحدة واحدة
8-
في بعض الأحيان لا نحتاج لتلقيح اختباري
يحدث ذلك في حالة انعدام السيادة حيث يوجد ثلاث طرز
مظهرية لها ثلاث طرز جينية لذلك يمكن الإستدلال من الطرز المظهري على الطرز الجيني
9-
لا تورث الجينات المميتة إلا عن طريق الأفراد الهجينة
وذلك لأن الأفراد النقية تموت
10-
تسمية الجينات المتكاملة بهذا الإسم
وذلك لأن كلا الجينين يكمل عمل الآخر لظهور الصفة
السائدة
11-
ظهور اللون في بسلة الزهور
وذلك لإجتماع جين سائد من كل زوج واكتمال التفاعل المؤدي
لظهور اللون
12- يعتبر دراسة مرض انيميا خلايا الدم المنجلية مثالا
لسيادة غير التامة
وذلك لأن الجين المتنحي يظهر بعض اثره في وجود الجين
السائد
12-
تعتبر دراسة فصائل الدم مثالا لسيادة التامة وتعدد البدائل وانعدام السيادة
السيادة التامة لأن الجين A و الجين B يسودان علي الجين O وتعدد بدائل
لأن الصفة يحكم وراثتها ثلاث ازواج من الجينات نصيب الفرد منها زوج واحد فقط
وانعدام سيادة بين الجين
A و الجين B
13-
الإختلاف بين فصائل الدم اختلاف كيميائي
وذلك لأن الأختلاف بين فصائل الدم راجع الى الإختلاف بين
المواد المولدة والأجسام المضادة وكلاهما مواد كيميائية
14-
عند نقل دم من A الى B يحدث ضرر
وذلك لإجتماع المادة المولدة من الفرد المعطي مع الجسم
المضاد لها في الفرد المستقبل مما يؤدي ال خدوث تلاصق لكرات الدم الحمراء
15-
عند نقل دم من B الى B يحدث ضرر
وذلك اذا كان المعطي موجب عامل ريساس و المستقبل سالب
عامل ريساس وسبق نقل دم له من شخص موجب عامل ريساس
16-
تستخدم فصائل الدم في نفي الأبوة ولا تستخدم في اثباتها
وذلك لأن النفي يكون قاطع اما الإثبات فغير قاطع
17-
عند نقل دم من شخص موجب عامل الى شخص سالب عامل ريساس
ينقل مرة واحدة
وذلك لأنه عند نقل دم من شخص موجب عامل ريساس الى شخص
سالب عامل ريساس يتكون في دم المستقبل اجسام مضادة لهذا العامل فاذا اعيد نقل دم
له من شخص موجب تجتمع المادة المولدة من الفرد المعطي مع الجسم المضاد لها في
الفرد المستقبل مما يؤدي الى حدوث ضرر
18 – ينصح بفحص دم العروسين قبل الزواج
لأخذ الإحتياطات اللازمة اذا كان الزوج موجب عامل ريساس
والزوجة سالبة عامل ريساس
19 - المولود الثاني لأم سالبة عامل ريساس مهدد بالموت
وذلك عند زواج رجل موجب من امرأة سالبة وكان الطفل الأول
موجب عامل ريساس فإنه غالبا يولد بسلام لكن ينتقل جزء من دمه الى دم الأم فينبه
الجهاز المناعي للأم لتكوين اجسام مضادة لهذا العامل تعبر بكميات كبيرة عبر
المشيمة الى الجنين الثاني ومن يليه فتسبب تحلل كرات الدم الحمراء واصابته بأنيميا
حادة تؤدي الى وفاته
20- في بعض الأحيان قد يموت الطفل الأول عند زواج رجل
موجب من امرأة سالبة عامل ريساس المرأة
وذلك اذا كانت هذه المرأة قد سبق نقل دم لها من شخص موجب
قتكون الأجسام المضادة جاهزة في جسمها فتعبر بكميات كبيرة عبر المشيمة الى الجنين
الأول وتسبب موته
21- اهمية العبور
يعمل على زيادة فرص التباين والتنوع الوراثي بين افراد
النوع الواحد مما يساعدها على التكيف مع ظروف البيئة الجديدة كما يستفاد منه في
رسم الخرائط الصبغية
22- قد يحدث العبور ولا يترتب عليه أي اثر
وذلك عندما يتم العبور بين كروماتيدات تحمل نفس البدائل
كما في الأفراد السائدة النقية او المتنحية
23 – الإتعقاد بأن الأم مسؤلة عن انجاب الإناث اعتقاد
خاطئ
وذلك لأن التركيب الصبغي للذكر 44 + XY فيعطي نوعان من الأمشاج أما التركيب الصبغي
للأنثى 44 + XX فتعطي نوع واحد من الأمشاج وبذلك تكون
الذكور هي المحددة للجنس
24- الصبغ الجنسي Y غير هام
للحياة
وذلك لوجود بعض الكائنات الحية لا تحتوي على هذا الصبغ
وتمارس حياتها بشكل طبيعي مثل اناث الإنسان
25- تكوين
الخصيتين من الناحية الوراثية
وذلك عندما يحتوي الجنين على الصبغ الجنسي Y
فانه يحمل جينات تعمل في الأسبوع السادس من الحمل وتؤثر على انسجة المناسل لتكوين
الخصيتين
26- تكوين المبيضين من الناحية الوراثية
وذلك عندما لا يحتوي الجنين على الصبغ الجنسي Y فان الصبغ الجنسي X يحمل جينات
تعمل في الأسبوع الثاني عشر من الحمل تؤثر علي انسجة المناسل لتكوين المبيضين
27- ظهور حالات شاذة في جنس الإنسان
وذلك بسبب التوزيع غير المتساوي للصبغيات الجنسية على
الأمشاج اثناء الإنقسام الميوزي وذلك نتيجة التصاق الصبغيين الجنسيين معا فيترتب
على ذلك وجود مشيج به صبغيين جنسيين ومشيج آخر لا يحتوي على صبغيات جنسية
28- حالة كلاينفلتر لا تصيب الا الذكور بينما حالة تيرنر
لا تصيب الا الإناث
29- علاقة الإنقسام الميوزي بظهور حالات شاذة في الإنسان
وذلك لأن التركيب الصبغي للأنثى 44+ XX
وعند حدوث انقسام شاذ يكون التركيب الصبغي لإحدى البويضات 22+ XX
فاذا اخصبت هذه البويضة بالحيوان المنوي به الصبغ الجنسي Y يكون الناتج
ذكر كلاينفلتر تركيبه الصبغي 44 + XXY والبويضة
الأخرى تركيبها الصبغي 22 خالية من الصبغ الجنسي X فاذا اخصبت هذه البويضة بالحيوان المنوي به
الصبغ الجنسي X يكون الناتج انثى تيرنر تركيبها الصبغي 44+ X
30- ظهور اعراض انوثة على بعض الذكور
وذلك كما في حالة كلاينفلتر وعند حدوث خلل بين الهرمونات
الجنسية التي تفرزها المناسل والهرمونات الجنسية التى تفرزها قشرة الغدة الكظرية
31- اهمية تحديد عدد اجسام بار بالخلية
وذلك لتأكد من جنس المتنافسين في الدوات الأوليمبية اذا
حدث شك في طرزهم المظهري حيث عدم وجود اجسام بار يدل على صبغ جنسي X واحد ويكون
جنس الفرد ذكر اما وجود جسم بار يدل على وجود صبغيين جنسيين X
ويكون جنس الفرد انثى
32 – لا يورث الأب صفاته المرتبطة بالجنس الى ابنائه
الذكور
وذلك لأن الصفات المرتبطة بالجنس تحمل على الصبغ الجنسي
اكس وهذا الصبغ ترثه الإناث دون الذكور اولأن الذكر يرث من ابيه الكروموسوم الجنسي
واي وهذا الكروموسوم لا يحمل أي صفات مرتبطة بالجنس
33- يشيع اللون الأنيض للعيون في ذكور حشرة الدروسوفيلا
وذلك لأن اللون الأبيض صفة متنحية مرتبطة بالجنس يكفي
لظهورها في الذكر وجود جين متنحي واحد اما في الأنثى لا بد من اجتماع جينين
متنحيين
34- يشيع العمى اللوني والهيموفيليا في ذكور بعض العائلا
دون نسائها
وذلك لأن العمى اللوني والهيموفيليا صفات متنحية مرتبطة
بالجنس يكفي لظهورها في الذكر وجود جبن واحد اما في الأنثى لا بد من اجتماع جينين
متنحيين
35- ندرة فصيلة الدم O سالبة عامل ريساس
وذلك لأن فصيلة دم او صفة متنحية وسالب عامل ريساس صفة
متنحية ولكي يجتمعا في شخص لا بد من اجتماع 8 جينات متنحية وهذا امر يندر حدوثه
36- لهرمونات الجنس القدرة على تحوير سيادة الجين
يحدث ذلك في حالة الوراثة المتأثرة بالجنس في الإناث جيث
ان الهرمونات الأنثوية تشجع ظهور الصفة المتنحية فالأفراد الهجينة في الإناث تحمل
الصفة المتنحية
37- يشيع الصلع المبكر في رجال بعض العائلات دون نسائها
وذلك لأن الصلع المبكر صفة سائدة متأثرة بالجنس
الهرمونات الذكرية تشجع ظهورها اما الهرمونات الأنثوية تشجع ظهور الصفة المتنحية
وبناءا على ذلك الأفراد الهجينة لو كانت ذكور تكون صلعاء ولو كانت اناث تكون عادية
38- للتوائم المتماثلة اهمية في علم الوراثة
حيث يضمن الباحث ان الصفات الوراثية في الإثنين متماثلة
ولهما نفس الجنس وبالتالي فأي تغير يظهر عليهما فهو من تأثير البيئة ثبت ذلك عندما
تعرضت بعض التوائم المتماثلة لكوارث وهم صغار ونشأو في بيئات مختلفة وعندما جمعتهم
ظروف البيئة ثانية لوحظ اختلاف بينهم في الصفات السلوكية والشكلية كالطول والوزن
39- الأوراق الداخلية لنبات الكرنب بيضاء
وذلك لأن ظهور الصفة على الكائن الحي يرتبط بوجود عاملين
جين الصفة اولا ومناسبة ظروف البيئة ثانيا وجين تكوين الكلوروفيل لا يظهر اثره الا
عند تعرضه لضوء الشمس
40 – في بعض الأحيان يختلف الطرز الجيني للطرز المظهري
الواحد
يحدث ذلك في حالات وراثية كثيرة منها السيادة التامة
فالفرد الذي يحمل الصفة السائدة قد يكون نقي او هجين
41- في بعض الأحيان يختلف الطرز المظهري للطرز الجيني
الواحد
يحدث ذلك في حالة الوراثة المتأثرة بالجنس فالأفراد
الهجينة لو كانت ذكور تكون سائدة ولو كانت اناث تكون متنحية
42- اخطأ مندل في افتراض الثبات في انتقال الصفات
الوراثية من جيل الى آخر
وذلك لأن قوانين
مندل تعتمد على السيادة التامة ونسب السيادة التامة يحدث لها تحور بسبب تداخل فعل
الجينات
البيولوجية الجزيئية
1-
اعتقاد العلماء ان الصبغيات هي المادة الوراثية
وذلك لأنه عند انقسام الخلية تستقبل كل خلية نفس عدد
الصبغيات الموجودة في الخلية الأصلية
2-
اعتقاد العلماء ان البروتين هو المادة الوراثية
وذلك لآنه يدخل في تركيبه 20 حمض اميني يرتبطوا بطرق
مختلفة لتكوين عدد لا حصر له من المركبات البروتينية بينما يدخل في تركيب DNA
اربع نيوكليوتيدات فقط
3-
لإنزيم الديوكسي ريبونيوكليز الفضل في اكتشاف المادة
الوراثية
وذلك عندما اثير اعتراض علي تجربة افري ومعاونوه حيث ان
المادة المعزولة لم تكن DNA نقيا وانما كانت DNA مختلطا
بالبروتين النتيجة الحاسمة اتت بعد اكتشاف انزيم ديوكسي ريبونيوكليز حيث ان هذا
الإنزيم يحلل DNA تحليلا كاملا ولا يؤثر على البروتين ولا RNA
وعند معاملة المادة النشطة بهذا الإنزيم فقدت قدرتها على التحول البكتيري مما يدل
على ان DNA لوراثيةهو المادة الوراثية
4-
يحتوي المشيج على نصف المادة الوراثية
وذلك لأن الفرد الجديد يتكون من اتحاد مشيج مذكر مع مشيج
مؤنث فلا بد ان يكون بكل منهما نصف المادة الوراثية
5-
هيكل سكر فوسفات غير متماثل
وذلك لأن القواعد النيتروجينية تبرز على جانب واحد فقط
ولأن الطرف 5/ ينتهى بمجموعة فوسفات حرة والطرف 3/ ينتهي بمجموعة هيدروكسيل حرة
6-
المسافة بين شريطي DNA على طول
الجزيء تكون متساوية أو عرض درجات سلم DNA تكون
متساوية
وذلك لأن كل قاعدتين يرتبطان ببعضهما احداهما ذات حلقتين
والأخرى ذات حلقة واحدة
7-
شريطا DNA في وضعين
متعاكسين
وذلك حتى تتكون الروابط الهيدروجينية بين القواعد
النيتروجينية بشكل سليم
8-
غياب انزيمات اللولب من خلايا طفل تؤدي الى موته
وذلك لعدم تضاعف DNA فتتوقف
الخلية عن الإنقسام فيقف نمو الطفل وجروحه لن تشفى وفي النهاية يصاب بأضرار خطيرة
تؤدي الى موته
9-
حدوث تضاعف DNA قبل انقسام
الخلية
وذلك حتى تستقبل كل خلية نفس عدد الصبغيات الموجودة
بالخلية الأصلية
10-
اعتقاد العلماء ان البلاستيدات والميتوكوندريا نشأت
كاوليات نواة متطفلة على حقيقيات النواة ثم استقرت بها بعد ذلك
وذلك لأن البلاستيدات والميتوكندريا تحتوي علي DNA
يشبه DNA
الموجود في اوليات النواة بالإضافة الى احتواء بعض
حقيقيات النواة مثل الخميرة على بلازميدات
11-
حدوث خلل لجزئ DNA
وذلك بسبب حرارة الخلية التي تعمل على كسر الروابط
التساهمية في السكريات الأحادية – البيئة المائية للخلية – التعرض للعديد من
المركبات الكيميائية والإشعاع
12-
بالرغم من حدوث آلاف التغيرات سنويا لجزئ DNA
الا ان تغيران او ثلاثة يكون لهم صفة الدوام
وذلك بفضل نساط مجموعة مكونة من 20 انزيم تسمى انزيمات
الربط تعمل في تناغم على اصلاح عيوب DNA
13-
وجود نسختين من المعلومات الوراثية واحدة على كل شريط – اللولب
المزدوج حيوي للثبات الوراثي – الكائنات التي محتواها الوراثي DNA
تتميز بمعدل منخفض من التغيرات
وذلك لوجود نسختين من المعلومات الوراثية واحدة على كل
شريط فاذا حدث خلل في احدى الشريطين فان انزيمات اللولب تستخدم الشريط الآخر كقالب
لإصلاح الخلل على هذا الشريط
14-
بعض عيوب DNA لا يمكن
اصلاحها
وذلك اذا حدث
خلل في كلا الشريطين في نفس الوقت وفي نفس الموقع
15-
الفيروسات سريعة التغيرات
وذلك لأن محتواها الوراثي شريط مفرد من RNA
او DNA
وبذلك اذا حدث
خلل عليه لا يمكن اصلاحه
16 يجب ان يلف جزئ DNA
وذلك لأن جزيء DNA طويل لو تم
فرده لوصل طوله قدر طول الخلية عدة مرات لذلك يجب ان يلف حتى تستوعبه الخلية
16-
ارتباط البروتينات الهستونية بقوة بمجموعة الفوسفات
السالبة
وذلك لأن البروتينات الهستونية تحتوي على قدر كبير من
الحمضين الأمينيين القاعديين ليسين وارجينين وتحمل المجموعة الجانبية لهذين
الحمضين شحنة موجبة في الوسط المتعادل للخلية وهذا سبب ارتباطها بقوة بمجموعة
الفوسفات السالبة
17-
دخول البروتينات في تركيب الصبغيات بالرغم من انها ليست
المادة الوراثي
وذلك لأن البروتينات الهستونية والغير هستونية لها دور
في لف جزئ DNA حتى تستوعبه الخلية
18- اهمية البروتينات الغير هستونية في تركيب جزئ DNA
تلعب دورا رئيسيا في التنظيم الفراغي لجزئ DNA
كما تحدد شفرته ما اذا كانت تستخدم في بناء RNA او البروتين
او الإنزيمات او غيرها من المواد
19-وجود البروتينات الهستونية والريبوسومات بكثرة في
الخلية
وذلك لأن الجين المسؤل عن بنائها جين متكرر حيث يوجد في
خلايا حقيقيات النوة مئات من النسخ المسؤلة عن بناء البروتينات الهستونية
والريبوسومات
20-
لا توجد علاقة بين المحتوي الجيني وتعقد الكائن الحي
وذلك لأن المحتوى الجيني للسلمندر 30 مرة قدر المحتوى
الجيني للثدييات ومع ذلك تكون خلاياه كمية اقل من البروتين
21-
اهمية DNA الذي لا
يمثل شفرة
ربما يعمل على احتفاظ الصبغيات بتركيبها – ربما يمثل
اشارة الى المناطق التي ينسخ منها mRNA وهي تمثل
مناطق هامة في تخليق بروتين الخلية
22-
تضاعف الصبغيات بالخلية
وذلك بسبب عدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام
السنترومير او بسبب عدم تكوين جدار فاصل بين الخليتين البنويتين
23-
شيوع التضاعف الصبغي في النبات
وذلك لأن نسبة كبيرة من النباتات بها تضاعف صبغي 3ن و 4ن
و 6ن و8ن وحتى 16ن وذلك بسبب تضاعف الصبغيات في الأمشاج
24-
تقل ظاهرة التضاعف الصبغي في الحيوان
وذلك لأن تحديد الجنس في الحيوان يتطلب توازن دقيق بين
الصبغيات الجسمية والصبغيات الجنسية ولكنه يشيع في بعض الحيوانات الخناث التي ليس
لديها مشكلة في تحديد الجنس
25-
حدوث تغير في تركيب الصبغ
وذلك عند زيادة او نقص جزء من الصبغ او عند انفصال قطعة
من الصبغ ودورانها حول نفسها 180 5 ثم اعادة اتحادها بالصبغ من جديد او عند تبادل
صبغيين غير متماثلين
26 بعض الطفرات الجسمية قد تورث
وذلك عند حدوث طفرة في احد افرع النبات وكانت الطفرة
مرغوبة فإنه يمكن فصل هذا الفرع واكثاره
اذا كانت الطفرة مرغوبة
26-
معاملة خلايا القمم النامية للنباتات بأشع اكس اوجاما او
حمض النيتروز او مادة الكوليشيسين
وذلك حتى تموت خلايا القمم النامية وتظهر خلايا اسفل
منها قد يكون بها تضاعف صبغي
27-
يعتبر الأكتين والميوسين والكولاجين والكيراتين من
البروتينات التركيبية
وذلك لأن الأكتين والميوسين يدخلان في تركيب العضلات
والكولاجين يدخل في تركيب الأنسجة الضامة والكيراتين يدخل في تكوين الأغطية
الواقية
28 – تعتبر الإنزيمات والهرمونات والأجسام المضادة من
البروتينات التنظيمية
وذلك لأن الأنزيمات تنظم سرعة التفاعلات الكيميائية التى
تتم داخل الخلية والهرمونات تمكن الجسم من الإستجابة للتغير المستمر في البيئة
الداخلية والخارجية والأجسام المضادة تقي الجسم من الأجسام الغريبة
28-
يشذ الحمض الأميني جلايسين عن باقي الأحماض الأمينية
وذلك لعدم احتوائه على مجموعة الكيل
29-
اختلاف البوتينات رغم تشابه وحداتها البنائية
ويرجع ذلك لإختلاف عدد ونوع وترتيب الأحماض الأمينية
التي تدخل في تركيب سلسلة عديد الببتيد ولإختلاف عدد البوليمرات التي تدخل في بناء
البروتين بالإضافة الى الروابط الهيدروجينية التي تعطي للجزيء شكله المميز
30-
وجود ذيل من عديد الأدنين في نهاية mRNA
لحماية mRNA من الإنحلال
بواسطة الإنزيمات في السيتوبلازم
31-
يتم بناء الآلاف من الريبوسومات في الساعة
وذلك لوجود ما يزيد عن 600 نسخة من جينات بناء rRNA
والتي تدخل في بناء الريبوسومات
32-
اثناء تخليق البروتين قد تتبادل تحت وحدة الريبوسوم
وحدتيها
وذلك لأنه اثناء تخليق البروتين قد ترتبط أي تحت وحدة
ريبوسوم كبيرة بأي تحت وحدة ريبوسوم صغيرة
33-
تتشابه جزيئات tRNA في شكلها
وذلك بسبب إاتفاف اجزاء من الجزيء على شكل حلقات تحافظ
على شكلها نتيجة اذدواج القواعد في بعض اجزائها
34-
الشفرة الوراثية ثلاثية
حتى تكون عددالكلمات المتكونة 4 أس 3 أي = 64 كلمة وهذا
يكفي ويزيد لعدد الأحماض الأمينية
35-
الشفرة الوراثية عالمية او عامة
وذلك لأن نفس الكودون يمثل شفرة لنفس الحمض الأميني في
كل الكائنات الحية وهذا يؤيد ان الشفرة الوراثية تكونت منذ ملايين السنين ثم ثبتت
بعد ذلك ويؤيد ايضا فكرة التطور وهي ان الكائنات الحية نشأت من اسلاف مشتركة
36-
يمكن نقل tRNA من كائن حي
الى كائن حي آخر دون حدوث ضرر
وذلك لأن
الشفرة الوراثية عالمية او عامة أي ان نفس الكودون يمثل شفرة لنفس الحمض الأميني
في كل الكائنات الحية أي ان tRNA يحمل نفس
الحمض الأميني في كل الكائنات الحية
37-
في بعض الأحيان يطلق على mRNA عديد
الريبوسوم
وذلك لأنه
في بعض الأحيان يتصل بmRNA اكثر من ريبوسوم قد يصل الى 100 ويترجم كل
منها الى رسالة خاصة فى تخليق البروتين
38-
اهية تهجين الحمض النووي DNA
وذلك للكشف عن وجود جين معين وكميته ولدراسة العلاقات
التطورية بين الأنواع
39-
عدم قدرة الفيروسات على النمو داخل خلايا بكتيرية معينة
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع من الإنزيمات تسمى
انزيمات القصر تتعرف على مواقع معينة في جزيء DNA الفيروسي
الغريب وتقطعه عندها وتحوله الى DNA عديم
الفائدة
40-
عدم مهاجمة انزيمات القصر DNA الخاص
بالخلية البكتيرية
وذلك لأن هذه البكتيريا تكون نوع آخر من الإنزيمات تسمى
انزيمات معدلة تضيف مجموعة ميثيل في موقع التعرف في DNA البكتيري والذي يشبه موقع التعرف في DNAالفيروسي وبذلك يصبح DNA البكتيري
مقاوما لفعل انزيمات القصر
41-
يمكن لصق DNA البشري
ببلازميد يكتيريا رغم اختلاف كل منهما
وذلك عن طريق معاملة DNA البشري
وبلازميد البكتيريا بنفس انزيم القصر فتتكون اطراف لاصقة تتكامل معا ثم تربط
بواسطة انزيمات الربط
42-
وجود انزيم النسخ العكسي في الفيروسات
وذلك لأن المحتوى الجيني لهذه الفيروسات RNA
فتستخدم انزيم النسخ العكسي في تحويل RNA الى DNA يرتبط بخلية
العائل
43-
تخوف بعض الدول من استمرار البحث في تكنولوجيا DNA
معاد الاتحاد
وذلك لأنها تكنولوجيا خطرة لو استخدمت في اغاض اخرى
44-
في البداية كان الإنترفيرون نادرا ومرتفع الثمن ثم اصبح
متوفرا ورخيصا
في البداية
كان نادرا ومرتفع الثمن وذلك لأنه كان يستخلص بصعوبة من خلايا بشرية ثم اصبح
متوفرا ورخيصا لأن الباحثين في شركات الأدوية تمكنو من ادخال 15 جين للإنترفيرون
البشري داخل الخلايا البكتيرية
45-
يفضل الأنسولين المنتج بتكنولوجيا DNA
معا الاتحاد عن الأنسولين المستخرج من بنكرياس الأسماك والمواشي
لأن هناك بعض البشر لا يتحملوا الفروق الطفيفة بين
الأنسولين البشري والأنسولين الحيواني
46-
ترتيب الكروموسوم X من حيث
الحجم خاطئ
وذلك لأن ترتيبه من حيث الحجم يلي الكروموسوم السابع
ولكنه اخذ رقم 23
